شهيق :
ليتني ماكنت أحبك ..
ليتني ياليتني ,
ماْ رتبطت بـ ليتني وأقوى و أكبّك ..
لو قدرت أتوب عن سمع الأغاني ,
ماقويت أتوب عن بوح القصيده ..
لن أنا جدا ً أعاني ,
ولا لزمت الصمت هذا يعني أن همي أزيده ..
خلني أرتاح بقصيده ’
وأكتب أن قلبي يحبّك / مايحبّك / لا يحبّك
وأرتجل حبّه قصيده ..
في نهايتها يسبّك ,
ويتعوّذ من أبليسه ..
يشطب آخرها ويبكي ,
: إيه أحبّه ..
لو عليه الدمع أصبّه ..
وماتغيّر لو تنكّر لي زماني ’
وصرت أعاني ..
أبقى أحبّه ,
وليتني ياليتني أقبل الدنيا بدونه ..
وإن حزنت أبكي لغيره ,
وماتحاصرني عيونه ..
ليتني ياليتني
[ ترسُبات العشق الأوّل فيني ..
عاقت على قلبي يعيش لـ ثاني ]
لو كنت أعرْف التاليا مخليني ..
ماكان حطيته غلاة أخواني ’
أقول أبنسى روحته يمديني ..
وأشهق نسيته وأزفره ماامداني ’
[ أشم ريحه لاأعرقت كفيّني ..
وأخيل زوله لاأقبلوا خلاني ]
أعيش صوته وأندهه : توحيني ؟!!
ويرد صوتي من ورى بيباني : ..
.. إنسي غرامه , وأنكسر في حيني
وشلون أبنسى واحد ٍ خلاّني ,!!
لَكَـنّ ماخلاّ دفاه يديني ..
أحس به لو نبضته تجفاني ,
دفاه حاجه باقيه تبْكِيني ..
بالذات لا غنيت له تحناني : ..
.. ( وشلون يسكن هـ الفرح في عيني ,!!
وذكرى لياليّـه [ عنا ] تملاني ) !!
وإن عشت بعده هـ الدفا جافيني ..
[ والبرد للـ عيشه معاه أغراني ]
ماجيته أرجي عاطفه تكسيني ..
عُـري ّ عزّي [ لا ] ستر خذلاني ,
لو كنت أشمّـه لااعرقت كفيني ..
وأشوف وجهه في وجيه أخواني ,
مصيري أنسى روحة مخليني ..
لو عشت أبشهق وأزفره ماامداني
زفيـر:
هـ الليل يعبث في خفوقي وأخليّـه ..
وإن هز بي ذكرى حبيبي [ غفيته ]
لنّي كثر مااعاف لااجيب طاريه ..
يومه توفّى داخلي مارثيته ’
غسلته بـ دمعي وجفني يغطيّه ..
كانت عيوني بيت !!؟ يقبرْه بيته ’
كانْ في عيوني وأهتني به وأداريه ..
أضحك حضوره وإن تغيّب بكيته ’
والحين مات ولو يقولون ناديه ..
الحي لامن صدّني مارجيته ’
وشلون ميّت لاتحوّجته أرجيه !!
لو كنت أبلّع عبرتي لاطريته ’
أحن له وأقول :
بسلى وانا أبكيه ..
ويجف دمعي ماقويت وسليته ’